ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    الجبهة في لبنان تقدم واجب العزاء بالكاتب والأديب الفقيد سهيل

    نهاد
    نهاد

    ملازم  ملازم



    ذكر
    عدد الرسائل : 1829
    العمر : 38
    العمل/الترفيه : تربية رياضية-ثقافة عامة
    المزاج : عادي
    رقم العضوية : 204
    نقاط : 5940
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 30/01/2008

    الجبهة في لبنان تقدم واجب العزاء بالكاتب والأديب الفقيد سهيل Empty الجبهة في لبنان تقدم واجب العزاء بالكاتب والأديب الفقيد سهيل

    مُساهمة من طرف نهاد السبت فبراير 23, 2008 3:03 am

    الجبهة في لبنان تقدم واجب العزاء بالكاتب والأديب الفقيد سهيل إدريس
    بعد انتهاء مراسم تشييع الكاتب والمفكر اللبناني الكبير سهيل ادريس في بيروت، ومشاركة الجبهة فيه، قام وفد من الجبهة الشعبية برئاسة الرفيق/ مروان عبد العال عضو المكتب السياسي للجبهة، بتقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد الكبير في منزل العائلة في بيروت، وقدم الوفد تعازي الجبهة الشعبية مسلماٌ الدكتور/ سماح إدريس برقية تعزية باسم المكتب السياسي للجبهة هذا نصها:
    الأخ/ سماح إدريس المحترم...الإخوة/عائلة الفقيد الكبير سهيل إدريس
    تحية طيبة وبعد،
    تلقينا بكل حزن والألم النبأ المفجع، نبأ رحيل الإنسان والمثقف العربي الكبير الدكتور سهيل إدريس والذي أفنى حياته من أجل قضية فلسطين والوحدة العربية.
    إن رحيله يشكل خسارة لا تعوض لكل المكافحين من أجل الحرية ومواجهة الظلم والإستبداد.
    إن المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين يتقدم لكم وللعائلة الكريمة وكل أصدقاء الفقيد بأحر التعازي بهذا المصاب الجلل.
    مع خالص التقدير والإحترام
    المكتب السياسي
    للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
    20/2/2008
    هذا وكان المكتب السياسي للجبهة قد نعى الفقيد الأديب/ سهيل إدريس في بيان صحفي هذا نصه: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تنعي الراحل الكبير الدكتور سهيل إدريس
    بكل الحزن والألم تنعي الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على أرض الوطن وفي كل مواقع اللجوء والشتات المثقف الكبير الدكتور سهيل إدريس الذي توقف قلبه عن الخفقان فجر 19 شباط 2008، بعد حياة حافلة بالعطاء والكفاح والتفاني من أجل قضايا الأمة العربية وفي المقدمة منها قضية فلسطين والوحدة العربية.
    إن رحيل سهيل إدريس المثقف والإنسان الذي قاتل بالكلمة الصادقة والجريئة من أجل ثقافة عربية ملتزمة بقضايا وحقوق ومستقبل الأمة العربية وأجيالها يشكل خسارة كبرى للشعب الفلسطيني وأحرار العالم كله.
    إن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إذ تنعي الراحل الكبير الذي ستبقى سيرته العطرة في عقول وقلوب شعبه وأمته، تتقدم بأحر التعازي لعائلة الفقيد وأصدقائه وتؤكد أن مسيرته وتراثه ونتاجاته الأدبية والفكرية ستبقى ملهماً للأجيال العربية التي ستواصل الكفاح لتحقيق أهدافها السامية التي عبّر عنها بكل إخلاص وصدق الراحل الكبير سهيل إدريس
    الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
    المكتب السياسي
    20/2/20
    كما أبرق الرفيق/ ماهر الطاهر مسؤول الجبهة الشعبية في الخارج للأخ/ سماح إدريس بالبرقية التالية: الأخ العزيز/ سماح إدريس المحترم ..الإخوة/ عائلة الراحل الكبير
    تحية قلبية وبعد،
    تلقيت بألم بالغ وحزن عميق وبكل الصدمة نبأ وفاة الإنسان الكبير الذي قاتل بالكلمة الصادقة من أجل ثقافة عربية ملتزمة بقضايا وحقوق الأمة العربية ومستقبل أجيالها .
    لقد شكلت قضية فلسطين والوحدة العربية الهاجس اليومي للراحل الكبير حتى آخر لحظة في حياته.
    انه الألم المقرون بالإعتزاز، الألم لرحيل قامة شامخة في الوطن العربي والعالم والإعتزاز بما تركه من سيرة عطرة وحياة حافلة بالعطاء وتراث تعتز به الأجيال جيلاً بعد جيل.
    أخي العزيز سماح
    أرجو قبول أحر التعازي باسمي وباسم عائلتي ورفاقي متمنياً لكم وللعائلة وللجميع الصبر والسلوان.
    مع فائق التقدير والإحترام
    ماهر الطاهر
    قيادة الخارج
    يذكر أن الراحل الكبير غيَّبه الموت فجر 19 شباط 2008، بعد حياة حافلة قضاها في خدمة قضايا أمّته العربية، وعلى رأسها تحرير فلسطين وبناء الوحدة العربية والتخلّص من الاستبداد والاحتلال
    وإليكم السيرة الذاتية للكاتب والروائي الراحل:
    ـولد الراحل في عام 1925، و تلقّى دراسته الابتدائية في كلية المقاصد الإسلامية ببيروت. التحق بـ "كلية فاروق الشرعية" وارتدى الزي الديني طوال خمسة أعوام، ليتخلّى عنه بعد تخرّجه عام 1940.
    ـ بدأ العمل محرِّرًا في جريدة "بيروت" لصاحبها محيي الدين النصولي، وفي "بيروت المساء" الأسبوعية لصاحبها عبد اللَّه المشنوق. ثم عمل، بالإضافة إلى ذلك، محرِّرًا في "الصيّاد" لصاحبها سعيد فريحة، وفي "الجديد" لصاحبها توفيق يوسف عوّاد.
    ـ نشرت "المكشوف" لصاحبها فؤاد جيش أوّل مقال له عام 1939، ثم أخذ ينشر في "الرسالة المصرية" و"الأديب" و"الأمالي" اللبنانيتين.
    ـ سافر إلى فرنسا، وحاز الدكتوراه في الآداب بجامعة السوربون عام 1952، وكانت أطروحته بعنوان "القصة العربية الحديثة والتأثيرات الأجنبية فيها من عام 1900 إلى عام 1950".
    ـ أنشأ عام 1953 مجلة "الآداب" بالاشتراك مع المرحومين بهيج عثمان ومنير البعلبكي، وما لبث عام 1956 أن استقلّ بها عن شريكيه، وبقي رئيسًا لتحريرها حتى العام 1992.
    ـ عام 1955 أسّس مع المرحومين رئيف خوري وحسين مروّة "جمعية القلم المستقلّ".
    ـ عام 1956 تزوّج بعايدة مطرجي، وأنشأ دار الآداب بالاشتراك مع الشاعر الراحل نزار قبّاني، ثم استقلّ بها عام 1961 لاضطرار قبّاني إلى الانفصال عنه بسبب احتجاج وزارة الخارجية السورية على عمله في النشر إلى جانب عمله الدبلوماسي.
    ـ عام 1961 عمل أستاذًا للترجمة والتعريب في جامعة بيروت العربية.
    ـ عام 1967 عُيِّن أمينًا عامّاً مساعدًا لاتحاد الأدباء العرب، وأمينًا للّجنة اللبنانية لكتّاب آسيا وأفريقيا.
    ـ عام 1968 أسّس، مع قسطنطين زريق وجوزيف مغيزل ومنير البعلبكي وأدونيس، اتحادَ الكتّاب اللبنانيين، وانتُخب أمينًا عامًّا له ثلاث دورات متوالية، ثم أعيد انتخابه مجدَّدًا عام 1989 وعام 1991.
    ـ كان أحد مؤسِّسي مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت وعضو مجلس أمنائها عدة سنوات.
    ـ له ثلاث روايات: "الحي اللاتيني" (1953)، و"الخندق الغميق" (1958)، و"أصابعنا التي تحترق" (1962)؛ وستّ مجموعات قصصية: "أشواق" (1947)، و"نيران وثلوج" (1948)، و"كلُّهنّ نساء" (1949)، و"الدمع المرّ" (1956)، و"رُحماكِ يا دمشق" (1965)، و"العراء" (1973)؛ ومسرحيتان: "الشهداء" (1965)، و"زهرة من دم" (1969).
    ـ ألّف معجم "المنهل" الفرنسي ـ العربي مع المرحوم د. جبّور عبد النور، وعكف منذ أكثر من ربع قرن على تأليف "المنهل" العربي ـ الفرنسي و"المنهل" العربي ـ العربي بالاشتراك مع الشهيد الدكتور صبحي الصالح والدكتور سماح إدريس.
    ـ ترجم ما يزيد عن عشرين كتاباً، أبرزُها كتبٌ لسارتر وكامو ودوبريه ودورا.
    ـ رُزق ثلاثة أولاد: رائدة ورنا وسماح.


    تحية رفاقية حمرررررررررررراء

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد أبريل 28, 2024 12:50 pm