من طرف طالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحزب الشعب الفلسطيني وعدد من الشخصيات الوطنية المستقلة اليوم الأربعاء بضرورة العودة الفورية عن قرار استئناف المفاوضات غير المباشرة وبكل أشكالها،ودعوة الرئيس الى التراجع عن استئناف المفاوضات غير المباشرة، أو المباشرة ونقل ملف القضية الفلسطينية الى مجلس الامن والجمعية العامة للأمم المتحدة .
واعتبرت خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم بمدينة رام الله أن العودة إلى المفاوضات الآن هو عمليا موافقة على أن الاستيطان لا يمثل عقبة في وجه ما يسمى بعملية السلام، بل انه يحمل في الواقع إجازة باستمراره.
وقالت القوى " في الوقت الذي تمعن فيه سلطات الاحتلال في سياساتها العدوانية، وإجراءاتها اليومية في استباحة الأرض الفلسطينية و توسيع استيطانها و استمرار العطاءات لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية بعد قراراتها الخطيرة بضم الإماكن الدينية و التراثية في بيت لحم و الخليل و مواصلة مسلسلها الإجرامي في القدس و محيطها، في هذا الوقت بالذات و أمام حالة المساندة و الالتفاف الوطني بعيد قرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير في دورة " الشرعية الدستورية " بتاريخ 15 و16 كانون ثاني 2010 والموقف الفلسطيني الواضح الداعي إلى عدم العودة إلى أية مفاوضات إلا بوقف شامل للاستيطان في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس و تحديد مرجعية لعملية السلام تقوم على أساس تنفيذ قرارات الشرعية الدولية و ليس التفاوض حولها، يأتي قرار العودة إلى المفاوضات غير المباشرة بغطاء عربي و هو ما يمثل برأينا أولا تراجعا واضحا عن التزامات القيادة الفلسطينية التي أعلنتها أمام شعبها".
وأكدت القوى أن العودة إلى متاهة المفاوضات الآن بدون مرجعية ولا وقف للاستيطان، جراء الضغوط الخارجية سيلحق افدح الضرر بالقضيه الوطنيه وحركة التضامن الدولي مع نضالنا الوطني.
وأشارت إلى أن الاستقواء بالمظلة الرسمية العربية على المؤسسات والهيئات الوطنية وعلى المزاج الشعبي المعارض للعودة لهذه المفاوضات، أمرا غير مقبولاً و هو تطور خطير جدا في السياسة الفلسطينية.
ودعت القوى لأوسع اصطفاف وطني وشعبي يشمل كافة القوى والشخصيات والمؤسات الاهلية، من اجل ثني القيادة الفلسطينية عن المضي في قرارها الخاطئ،الذي من شأنه زيادة الانقسامات الوطنية و إشاعة مناخات اليأس و الإحباط .
ودعت القوى كبديل عن العودة إلى طريق المفاوضات المسدود، إلى مراجعة سياسية شاملة تعيد صياغة إستراتيجية وطنية تقوم على تعبئة و تنظيم الشعب لمواجهة الاحتلال و الاستيطان واقامة اوسع جبهة موحدة للمقاومة الشعبية وتعزيز التعاون مع كافة المؤسسات الدولية ذات الصلة لمتابعة وتنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية وتقرير جولدستون . ولانجاز البرنامج الوطني في العودة و تقرير المصير و الدولة المستقلة.
كما دعت الى توحيد كافة الجهود من كافة القوى المجتمعية تحضيراً لعقد مؤتمر شعبي يؤكد على التمسك بهذه القضايا وتكريسها عبر اوسع وحدة وطنية دفاعاً عن حقوق شعبنا ومنظمة التحرير ومن اجل التحرر والاستقلال والعودة.
واعتبرت خلال مؤتمر صحفي عقدته اليوم بمدينة رام الله أن العودة إلى المفاوضات الآن هو عمليا موافقة على أن الاستيطان لا يمثل عقبة في وجه ما يسمى بعملية السلام، بل انه يحمل في الواقع إجازة باستمراره.
وقالت القوى " في الوقت الذي تمعن فيه سلطات الاحتلال في سياساتها العدوانية، وإجراءاتها اليومية في استباحة الأرض الفلسطينية و توسيع استيطانها و استمرار العطاءات لبناء آلاف الوحدات الاستيطانية بعد قراراتها الخطيرة بضم الإماكن الدينية و التراثية في بيت لحم و الخليل و مواصلة مسلسلها الإجرامي في القدس و محيطها، في هذا الوقت بالذات و أمام حالة المساندة و الالتفاف الوطني بعيد قرار المجلس المركزي لمنظمة التحرير في دورة " الشرعية الدستورية " بتاريخ 15 و16 كانون ثاني 2010 والموقف الفلسطيني الواضح الداعي إلى عدم العودة إلى أية مفاوضات إلا بوقف شامل للاستيطان في جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس و تحديد مرجعية لعملية السلام تقوم على أساس تنفيذ قرارات الشرعية الدولية و ليس التفاوض حولها، يأتي قرار العودة إلى المفاوضات غير المباشرة بغطاء عربي و هو ما يمثل برأينا أولا تراجعا واضحا عن التزامات القيادة الفلسطينية التي أعلنتها أمام شعبها".
وأكدت القوى أن العودة إلى متاهة المفاوضات الآن بدون مرجعية ولا وقف للاستيطان، جراء الضغوط الخارجية سيلحق افدح الضرر بالقضيه الوطنيه وحركة التضامن الدولي مع نضالنا الوطني.
وأشارت إلى أن الاستقواء بالمظلة الرسمية العربية على المؤسسات والهيئات الوطنية وعلى المزاج الشعبي المعارض للعودة لهذه المفاوضات، أمرا غير مقبولاً و هو تطور خطير جدا في السياسة الفلسطينية.
ودعت القوى لأوسع اصطفاف وطني وشعبي يشمل كافة القوى والشخصيات والمؤسات الاهلية، من اجل ثني القيادة الفلسطينية عن المضي في قرارها الخاطئ،الذي من شأنه زيادة الانقسامات الوطنية و إشاعة مناخات اليأس و الإحباط .
ودعت القوى كبديل عن العودة إلى طريق المفاوضات المسدود، إلى مراجعة سياسية شاملة تعيد صياغة إستراتيجية وطنية تقوم على تعبئة و تنظيم الشعب لمواجهة الاحتلال و الاستيطان واقامة اوسع جبهة موحدة للمقاومة الشعبية وتعزيز التعاون مع كافة المؤسسات الدولية ذات الصلة لمتابعة وتنفيذ قرارات محكمة العدل الدولية وتقرير جولدستون . ولانجاز البرنامج الوطني في العودة و تقرير المصير و الدولة المستقلة.
كما دعت الى توحيد كافة الجهود من كافة القوى المجتمعية تحضيراً لعقد مؤتمر شعبي يؤكد على التمسك بهذه القضايا وتكريسها عبر اوسع وحدة وطنية دفاعاً عن حقوق شعبنا ومنظمة التحرير ومن اجل التحرر والاستقلال والعودة.
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون