من طرف عرب الداخل هم مجموعة من الشعب الفلسطيني بقيت بعد النكبة في عام
48 اندلعت في عام 1936 الثوره الفلسطينيه الكبرى ضد الاحتلال
البريطاني والهجره الصهيونيه ولم يكن مصطلح ( عرب ال 48) سائدا
في تلك الفتره لانه التهجير لم يكن قد بدأ فكانت المجموعه الذي سميت بهذا
الاسم مشاركة بالثوره بل كانت الثوره زخماا فيق الداخل اليوم حيث كانت
منطقة وادي عاره والمثلث الجنوبي من اقوى مناطق الثوره زخما في
عام 1948 دافع الناس عن ارضهم امام العصابات اليهوديه المصعوره
حيث قسم الناس انفسهم في فصائل وهذا كان على أمتداد فلسطين الا أن
وجود اجيش الأردني في منطقة قيل لها الضفه لاحقا والجيش المصري في
غزه منع العصابات الصهيونيه من أحتلالها فتركز التهجير والمجازر الى
الغرب من الضفه اي داخل أراضي ال 48 في يومنا فضطر 80% من
أبناء الشعب الفلسطيني الذين يسكنون الى الغرب من الضفه الى الهجره
اما شرقا او جنوبا صوب القطاع او شمالا الى سوريا ولبنان اما ال 20%
الذين بقوا وكان عددهم 160 ألف لم يهاجروا بسبب صمود قراهم ومدنهم
في وجه الهجمه ف ام الفحم على سبيل المثال استطاعت أن تحافظ على
كل القرى التي حولها كما شكلت قرى المثلث الجنوبي من قلنسوه حتى
كفر قاسم جبهة واحده كانت بقيادة عارف العبد الرازق والذي كان سابقا
احد قادة ال36 بالمنطقه وهو من مدينة الطيبه فأستطاعت المنطقه ان
تصمد بل تمكنت في مرحله معينه من أجبار اهالي كفار سابا على الرحيل
وبعد توقف الحرب ونسحاب الجيوش العربيه ومن ضمنها جيش الأنقاذ
ووحدات الجهاد المقدس وقع وجهاء المناطق التي لم يهاجر اهلها اتفاقا
مع السلطه الأسرائيليه حصل الناس بموجبه على الهويات مقابل تسليم
السلاح حيث ساد الأعتقاد بأن الذين خرجوا لا يمكن ان يعودوا ففضل
الكثيرون البقاء ولكن هاجرت بعض العائلات ايضا حتى بعد الأتفاق
وعادت في وقت لاحق فلذالك سميو بعرب ال 48
48 اندلعت في عام 1936 الثوره الفلسطينيه الكبرى ضد الاحتلال
البريطاني والهجره الصهيونيه ولم يكن مصطلح ( عرب ال 48) سائدا
في تلك الفتره لانه التهجير لم يكن قد بدأ فكانت المجموعه الذي سميت بهذا
الاسم مشاركة بالثوره بل كانت الثوره زخماا فيق الداخل اليوم حيث كانت
منطقة وادي عاره والمثلث الجنوبي من اقوى مناطق الثوره زخما في
عام 1948 دافع الناس عن ارضهم امام العصابات اليهوديه المصعوره
حيث قسم الناس انفسهم في فصائل وهذا كان على أمتداد فلسطين الا أن
وجود اجيش الأردني في منطقة قيل لها الضفه لاحقا والجيش المصري في
غزه منع العصابات الصهيونيه من أحتلالها فتركز التهجير والمجازر الى
الغرب من الضفه اي داخل أراضي ال 48 في يومنا فضطر 80% من
أبناء الشعب الفلسطيني الذين يسكنون الى الغرب من الضفه الى الهجره
اما شرقا او جنوبا صوب القطاع او شمالا الى سوريا ولبنان اما ال 20%
الذين بقوا وكان عددهم 160 ألف لم يهاجروا بسبب صمود قراهم ومدنهم
في وجه الهجمه ف ام الفحم على سبيل المثال استطاعت أن تحافظ على
كل القرى التي حولها كما شكلت قرى المثلث الجنوبي من قلنسوه حتى
كفر قاسم جبهة واحده كانت بقيادة عارف العبد الرازق والذي كان سابقا
احد قادة ال36 بالمنطقه وهو من مدينة الطيبه فأستطاعت المنطقه ان
تصمد بل تمكنت في مرحله معينه من أجبار اهالي كفار سابا على الرحيل
وبعد توقف الحرب ونسحاب الجيوش العربيه ومن ضمنها جيش الأنقاذ
ووحدات الجهاد المقدس وقع وجهاء المناطق التي لم يهاجر اهلها اتفاقا
مع السلطه الأسرائيليه حصل الناس بموجبه على الهويات مقابل تسليم
السلاح حيث ساد الأعتقاد بأن الذين خرجوا لا يمكن ان يعودوا ففضل
الكثيرون البقاء ولكن هاجرت بعض العائلات ايضا حتى بعد الأتفاق
وعادت في وقت لاحق فلذالك سميو بعرب ال 48
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون