ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى

    ابو وطن
    ابو وطن

    مشرف المنتديات الفلسطينية  مشرف المنتديات الفلسطينية



    ذكر
    عدد الرسائل : 6822
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : مشرف شبكات حاسوب
    المزاج : ولا احلى من هيك
    رقم العضوية : 7
    الدولة : الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى Palest10
    نقاط : 8906
    تقييم الأعضاء : 10
    تاريخ التسجيل : 14/11/2007
    وسام مسابقة الضيف المجهول : الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى Empty

    الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى Empty الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى

    مُساهمة من طرف ابو وطن الأربعاء أغسطس 19, 2009 7:01 am

    الرئيس المصري: إسرائيل عرقلت اتفاقا وشيكا لتبادل الأسرى
    وكالات
    في مقابلة مع التلفزيون الأمريكي قال الرئيس المصري حسني مبارك إن بلاده لها دور جدي في الاتصالات لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير في قطاع غزة، غلعاد شاليط. وقال إن اتفاقا كان على وشكل التوقيع عليه لإطلاق سراح "أسيرنا" (على حد قوله)، إلا أن إسرائيل أضافت شروطا وقيودا منعت إنجاز أي تقدم. كما أشار إلى أن عناصر استخبارية ألمانية تشارك في الاتصالات الجارية. كما تطرق في المقابلة إلى "الصراع الإسرائيلي الفلسطيني" و"الانقسام بين حركتي حماس وفتح" و"الاستقرار الأمني الإقليمي وإمكانية حصول إيران على سلاح نووي".

    وكان مبارك قد وصل يوم أمس إلى الولايات المتحدة في زيارة هي الأولى منذ خمس سنوات. والتقى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، وناقش معها "عملية السلام في الشرق الأوسط، والإرهاب، والبرنامج النووي الإيراني، والوضع في السودان". ومن المقرر أن يجتمع بالرئيس الأمريكي باراك أوباما اليوم.

    وفي المقابلة التي أجريت في مصر، في نهاية الأسبوع الماضي، قال مبارك إن مصر لها دور مركزي في قضية غزة، وأنها تحاول تسوية الخلافات بين حماس والسلطة الفلسطينية، وبدون ذلك لن يكون استقرار في المنطقة.

    وقال: "نحن نتقدم ونواصل العمل.. هناك حاجة إلى الوقت من أجل التوسط بين حماس وبين السلطة الفلسطينية، إلا أن التدخل الخارجي يعيق ذلك.. كنا على وشك تسهيل عملية إطلاق سراح شاليط، أنتم تعرفون أنه أسيرنا، إلا أن تدخل جهات خارجية عرقل ذلك، ومع ذلك فنحن نواصل العمل بالتعاون مع ألمانيا".

    وردا على سؤال حول حقيقة أن المطالب الإسرائيلية هي التي منعت تسليم شاليط إلى مصر من أجل إطلاق سراحه مقابل أسرى فلسطينيين، أجاب بالإيجاب، وقال إنه تم الاتفاق على إطلاق سراح عدد معين من الأسرى، إلا أن إسرائيل أضافت شروطا في مرحلة معينة منعت حصول تقدم، علاوة على تدخلات خارجية. وأضاف أن مصر لا تزال تعمل باتجاه التوصل إلى اتفاق يقضي بتسليم شاليط إلى مصر مقابل إطلاق سراح عدد معين من الأسرى، وعندها يتم تسليمه لإسرائيل.

    وردا على سؤال حول إذا ما كان من الممكن أن يتم إنجاز ذلك قريبا، قال إنه لا يستطيع تأكيد ذلك، لأنه قد يستغرق وقتا.

    ولدى سؤاله عن منع سورية عقد مؤتمر مصالحة بين حركة حماس والآخرين، قال إنه لا يريد أن يشير إلى اسم دولة، إلا أن هناك تدخلا من جانب دول أخرى.

    وردا على سؤال حول دور إيراني يمنع الاستقرار في المنطقة، أجاب بأن يوجد لدى إيران مشاكل داخلية يقولون إنها بتدخلات خارجية تدفع الإيرانيين إلى التظاهر. ووجه حديثه إلى إيران بالقول "ما دمتم تتذمرون من التدخلات الخارجية في إيران، فيجب على إيران أن تتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول عربية أخرى"، على حد قوله.

    وفي إجابته على سؤال حول إذا ما كانت إسرائيل ستسمح بحصول إيران على سلاح نووي، قال الرئيس المصري إن رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير الأمن والرئيس الإسرائيلي يعارضون ذلك. وتابع أن المنطقة يجب أن تكون خالية من كافة أسلحة الإبادة الجماعية، سواء كانت نووية أو غير نووية، إيرانية أم إسرائيلية.

    ولدى سؤاله عن المبادرة العربية وإذا ما كان يمك اعتبارها نقطة البداية، أجاب بأن المبادرة واضحة. وفي حال تمت تسوية القضايا بين إسرائيل والفلسطينيين ويتم إقامة دولتين، إسرائيل وفلسطين، فعندها يمكن إقامة علاقات طبيعية مع إسرائيل.

    وردا على سؤال حول المستوطنات، أجاب الرئيس المصري إنه بدلا من مناقشة منع إقامة مستوطنات أخرى، يجب إجراء مفاوضات حول الحل الدائم.

    الرئيس المصري ينفي مناقشة توريث ابنه جمال
    وقال الرئيس المصري إن مسألة التجديد لفترة رئاسية جديدة لا تهمه في الفترة الحالية، وإن تفكيره منصب على إتمام برنامجه الانتخابي الذي قطعه على نفسه في عام 2005، في حين نفى أي تفكير له بصدد توريث ابنه جمال مبارك للرئاسة.

    وردا على سؤال "هل ستكون هذه هي آخر فترة رئاسية للرئيس مبارك؟" أجاب الرئيس المصري بأن همه الأساسي الآن هو تنفيذ برنامجه الذي التزم به في الانتخابات الماضية، وأضاف "هذا هو اهتمامي الرئيسي، لا أن أجدد أو لا أجدد. لا أفكر في ذلك الآن".

    وعن مسألة التوريث، قال الرئيس مبارك إنه لم يناقش الأمر مع نجله جمال مطلقا.

    وكشف مبارك عن أن نجله كان يرفض في بادئ الأمر الانضمام للحزب الوطني الحاكم في مصر.

    وفي حين أكد مبارك أنه "ليس ضمن تفكيري أن يرثني ابني" فإنه شدد على أن مسألة الاختيار ترجع للشعب الذي ينبغي أن يختار من يثق به وتابع "من سيكون هذا الشخص؟ حسنا أمامنا وقت طويل، أمامنا سنتان".
    مبارك يلتقي قادة اليهود في الولايات المتحدة ويمتدح حكومة نتانياهو..
    قالت صحيفة "هآرتس" إن الرئيس المصري حسني مبارك التقى مساء الإثنين، في واشنطن ثمانية من قادة اليهود في الولايات المتحدة، وناقش معهم ما يسمى بـ"عملية السلام في الشرق الأوسط"، والمفاوضات لإطلاق سراح الجندي الإسرائيلي الأسير في قطاع غزة غلعاد شاليط، والبرنامج النووي الإيراني.

    ونقلت الصحيفة عن أحد المشاركين قوله في نهاية اللقاء إن مبارك كان حذرا بشأن إيران، وقال إنه يجب انتظار التطورات على الأرض وعدم التسرع.

    وأضافت أن اللقاء جرى بمبادرة الجانب المصري، وحضره وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، ورئيس المخابرات المصرية عمر سليمان، والسفير المصري في واشنطن.

    كما نقلت الصحيفة عن أحد المشاركين قوله إن توجه الرئيس المصري تجاه الحكومة الإسرائيلية كان إيجابيا بشكل مفاجئ، وتضمن كلمات إيجابية تجاه رئيس الحكومة، بنيامين نتانياهو، والرئيس الإسرائيلي شمعون بيرس.

    وتابعت أن "القادة اليهود قد قالوا للرئيس المصري إنهم شركاؤه في رؤيته للسلام بين إسرائيل والفلسطينيين، إلا أنه يجب التعبير عن الرغبة المتصاعدة في العالم العربي لتطبيع العلاقات مع إسرائيل برسالة مباشرة إلى الحكومة الإسرائيلية".

    كما جاء أن القادة اليهود قد وجهوا الشكر للرئيس مبارك لدوره في الجهود التي تبذل لإطلاق سراح شاليط. كما ناقشوا معه البرنامج النووي الإيراني، وأمن إسرائيل.

    وأشارت الصحيفة إلى أن هذا اللقاء ليس الأول من نوعه، فقد سبق وأن اجتمع الرئيس المصري مع ممثلي اليهود في الولايات المتحدة في تكساس في زيارته السابقة. ووصف الاجتماع، الذي كان مغلقا أمام وسائل الإعلام بأنه تضمن "مناقشة ودية لقضايا ذات مهمة للطرفين".
    مبارك وأوباما يناقشان التعويض بدل العودة وتعديل حدود 67
    وكتبت صحيفة "القدس العربي" إن الرئيسين المصري والأمريكي سيبحثان في لقائهما المرتقب اليوم بالبيت الابيض "مبادرة حكماء" لتسوية النزاع العربي الاسرائيلي على أساس تعويض اللاجئين الفلسطينيين بدلاً من حق العودة، وكذلك تعديل حدود عام 1967، واقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح، على ان تكون القدس عاصمة مشتركة.

    وأشرف على المبادرة الرئيس الامريكي الأسبق جيمي كارتر، ووزير الخارجية الاسبق جيمس بيكر، وبرنت سكوكروفت مستشار الأمن القومي السابق في ادارتي فورد، وبوش الأب.

    كما أشارت الصحيفة إلى حالة "الدفء" التي تشهدها العلاقات بين النظام المصري مع حكومة نتنياهو، والتي تمثلت في شواهد عديدة بينها:

    ـ السماح بمرور غواصات نووية اسرائيلية في قناة السويس لأول مرة رغم ما تعلنه الحكومة المصرية دائماً حول رفضها لسباق التسلح النووي، ومطالبتها بشرق اوسط خال من الأسلحة النووية.

    ـ قيام شمعون بيريس وبنيامين نتنياهو بزيارة غير مسبوقة الى مقر السفارة المصرية في تل أبيب بمناسبة الذكرى السابعة والخمسين لثورة يوليو، والتشديد على أهمية الدور المصري.

    ـ إدلاء كبار المسؤولين الإسرائيليين بتصريحات تشيد بنجاح السلطات المصرية في إغلاق العديد من الأنفاق على حدود غزة، وكذلك إشادتهم بنجاح الأجهزة الأمنية في إحباط محاولات عديدة لاغتيال السفير الاسرائيلي في القاهرة. وضبط خلية حزب الله التي تتهمها السلطات المصرية بالتخطيط لمهاجمة سياح اسرائيليين في سيناء.

    ـ توقيع صفقة جديدة لتصدير الغاز المصري الى إسرائيل بالرغم من المعارضة الشعبية والسياسية الواسعة والمعركة القضائية التي يخوضها نشطون سياسيون لابطالها.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مايو 10, 2024 9:23 am