من طرف قالت وزارة الصحة، اليوم، إنه تم اكتشاف الحالة الثانية من الإصابة بانفلونزا الخنازير في الأراضي الفلسطينية.
وأضافت الوزارة، في بيان لها، أن الحالة الثانية هي والدة الطفل الذي أعلن عنه كأول إصابة لانفلونزا الخنازير في فلسطين، مؤكدة أن صحة المصاب الأول والثاني في حالة جيدة والأعراض خفيفة بشكل عام وأن الحالتين تخضعان لرقابة طبية ومتابعة حثيثة ولم تحتاجا لدخول المستشفى.
وفي السياق ذاته، أصدرت اللجنة الوطنية العليا لمكافحة أنفلونزا الخنازير في فلسطين نشرتها الإعلامية الـ13، والتي قالت خلالها إن منظمة الصحة العالمية رفعت يوم أمس درجة التأهب المطلوبة لمواجهة جائحة أنفلونزا A/H1NI والمعروفة بأنفلونزا الخنازير من الدرجة الخامسة إلى الدرجة السادسة، وجاء هذا الإعلان على ضوء البراهين والمعلومات الواردة من الخبراء على أن جائحة الأنفلونزا أصبحت واقعا.
وأضافت النشرة أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أعلنت أن المنظمة قد قررت رفع درجة التأهب لمواجهة الجائحة من الدرجة الخامسة إلى الدرجة السادسة، ما يعني أن العالم بات على أعتاب جائحة أنفلونزا 2009.
وعالميا، بلغ عدد الإصابات المعلن عنها حتى تاريخه 28774 إصابة، موزعة على 74 بلدا في العالم، وتشمل هذه الحالات 144 حالة وفاة بسبب الإصابة بإنفلونزا الخنازير.
وحتى هذه اللحظة، فإن منظمة الصحة العالمية معتمدة على كافة المعطيات العلمية تقدر أن درجة الخطورة متوسطة، آخذة بعين الاعتبار تأثيرات ما يحدث على النظم الصحية لدول العلم وعلى أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية.
وخطورة الوضع عالميا متوسط، وهذا التقييم ناتج من المعطيات التالية: أن معظم الحالات تتعافى دون الحاجة لدخول المستشفى أو لرعاية صحية محددة، والحالات بشكل إجمالي في معظم البلدان ظهرت بخطورة مستواها مشابه لمستوى خطورة الأنفلونزا الموسمية، كما أن المستشفيات والمراكز الصحية في معظم البلدان التي ظهرت فيها الحالات أظهرت قدرة جيدة على التعامل مع عدد الحالات التي حدثت في تلك البلدان.
أما بخصوص التوقعات لزيادة خطورة الوضع، فالوضع العالمي للوباء غير مستقر وقد يتغير من وقت لأخر ومن موقع سكاني أو مكان لآخر، وتبقى الملاحظة والمتابعة الحثيثة للمرض وتبادل المعلومات المستمر والدوري بين مختلف الدول ومنظمة الصحة العالمية أمر أساسي لتحديد حركة الجائحة وتوقع تطورها وشدتها مستقبلا.
ولا توصي منظمة الصحة العالمية حتى الآن باتخاذ أي إجراءات تحد من السفر والتنقل.
ودعت وزارة الصحة كافة القادمين من دول سجلت بها حالات من أنفلونزا A/H1N1 إلى ضرورة مراجعة أقرب مستشفى حكومي إذا ظهرت عليهم أي أعراض تشبه الأنفلونزا خلال الأسبوع الأول من عودتهم للبلاد.
كما دعت الوزارة كافة الأطباء والمؤسسات الطبية إلى الاستمرار في رفع الجاهزية والاتصال بالوزارة عند الاشتباه بأي حالة مرضية.
وأكدت أن الفحوصات التي تتم للحالات المشتبه بإصابتها، كذلك فإنه في حالة تشخيص أي حالة بأنفلونزا A/H1N1 ستكون كافة كلفة إقامة المريض في المستشفى وعلاجه مجانية تماما سواء أكان مؤمنا صحيا أم لا.
وأضافت الوزارة أن العمل بالخط المجاني لا يزال على مدار الساعة للاستفسار على أي من تساؤلات المواطنين على هاتف 1800222000.
</FONT>
وأضافت الوزارة، في بيان لها، أن الحالة الثانية هي والدة الطفل الذي أعلن عنه كأول إصابة لانفلونزا الخنازير في فلسطين، مؤكدة أن صحة المصاب الأول والثاني في حالة جيدة والأعراض خفيفة بشكل عام وأن الحالتين تخضعان لرقابة طبية ومتابعة حثيثة ولم تحتاجا لدخول المستشفى.
وفي السياق ذاته، أصدرت اللجنة الوطنية العليا لمكافحة أنفلونزا الخنازير في فلسطين نشرتها الإعلامية الـ13، والتي قالت خلالها إن منظمة الصحة العالمية رفعت يوم أمس درجة التأهب المطلوبة لمواجهة جائحة أنفلونزا A/H1NI والمعروفة بأنفلونزا الخنازير من الدرجة الخامسة إلى الدرجة السادسة، وجاء هذا الإعلان على ضوء البراهين والمعلومات الواردة من الخبراء على أن جائحة الأنفلونزا أصبحت واقعا.
وأضافت النشرة أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية أعلنت أن المنظمة قد قررت رفع درجة التأهب لمواجهة الجائحة من الدرجة الخامسة إلى الدرجة السادسة، ما يعني أن العالم بات على أعتاب جائحة أنفلونزا 2009.
وعالميا، بلغ عدد الإصابات المعلن عنها حتى تاريخه 28774 إصابة، موزعة على 74 بلدا في العالم، وتشمل هذه الحالات 144 حالة وفاة بسبب الإصابة بإنفلونزا الخنازير.
وحتى هذه اللحظة، فإن منظمة الصحة العالمية معتمدة على كافة المعطيات العلمية تقدر أن درجة الخطورة متوسطة، آخذة بعين الاعتبار تأثيرات ما يحدث على النظم الصحية لدول العلم وعلى أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية.
وخطورة الوضع عالميا متوسط، وهذا التقييم ناتج من المعطيات التالية: أن معظم الحالات تتعافى دون الحاجة لدخول المستشفى أو لرعاية صحية محددة، والحالات بشكل إجمالي في معظم البلدان ظهرت بخطورة مستواها مشابه لمستوى خطورة الأنفلونزا الموسمية، كما أن المستشفيات والمراكز الصحية في معظم البلدان التي ظهرت فيها الحالات أظهرت قدرة جيدة على التعامل مع عدد الحالات التي حدثت في تلك البلدان.
أما بخصوص التوقعات لزيادة خطورة الوضع، فالوضع العالمي للوباء غير مستقر وقد يتغير من وقت لأخر ومن موقع سكاني أو مكان لآخر، وتبقى الملاحظة والمتابعة الحثيثة للمرض وتبادل المعلومات المستمر والدوري بين مختلف الدول ومنظمة الصحة العالمية أمر أساسي لتحديد حركة الجائحة وتوقع تطورها وشدتها مستقبلا.
ولا توصي منظمة الصحة العالمية حتى الآن باتخاذ أي إجراءات تحد من السفر والتنقل.
ودعت وزارة الصحة كافة القادمين من دول سجلت بها حالات من أنفلونزا A/H1N1 إلى ضرورة مراجعة أقرب مستشفى حكومي إذا ظهرت عليهم أي أعراض تشبه الأنفلونزا خلال الأسبوع الأول من عودتهم للبلاد.
كما دعت الوزارة كافة الأطباء والمؤسسات الطبية إلى الاستمرار في رفع الجاهزية والاتصال بالوزارة عند الاشتباه بأي حالة مرضية.
وأكدت أن الفحوصات التي تتم للحالات المشتبه بإصابتها، كذلك فإنه في حالة تشخيص أي حالة بأنفلونزا A/H1N1 ستكون كافة كلفة إقامة المريض في المستشفى وعلاجه مجانية تماما سواء أكان مؤمنا صحيا أم لا.
وأضافت الوزارة أن العمل بالخط المجاني لا يزال على مدار الساعة للاستفسار على أي من تساؤلات المواطنين على هاتف 1800222000.
</FONT>
» خسارة عليك يا منتدى النسر الاحمر
» أقوال جورج حبش
» اليسار التونسي الآن وهنا
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» أغنية يا أسرانا يا بواسل (جديد الشعبية)
» فش غلّك واحكي .^ اكثر ظاهرة او عادة بتتمنى زوالها من مجتمعنا ^.
» اربع كلمات تكشف عن حالتك
» حصريا اغنية غسان كنفانى اسمو على الريشة
» احدث اغنية للجبهة:هيلا هيلا ديمقراطية جبهة قوية 200% تربي رجال
» مرحبا
» أغاني رائعة للفرقة اليسارية...فرقة الطريق العراقية
» جميع البومات فرقة صابرين
» ويستمرّ النضال في تـــونس..
» حصريا اغنية وصية الشهيد من شريط الهدف 11
» اغنية الزحف الجبهاوي للانطلاقة 42
» حصري على ملتقى النسر الاحمر اغنية القدس تشرررع
» ******* ابو الفقر .. حداية نار موسى حافظ والجلماوي وكمان شاعر ثالث
» اشحن رصيدك مجانا
» ماتفوت لهون