ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


2 مشترك

    حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق

    الاشتراكي الثوري
    الاشتراكي الثوري

    عريف  عريف



    ذكر
    عدد الرسائل : 375
    العمر : 41
    رقم العضوية : 617
    الدولة : حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق Unknow11
    نقاط : 5927
    تقييم الأعضاء : 0
    تاريخ التسجيل : 27/05/2008

    حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق Empty حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق

    مُساهمة من طرف الاشتراكي الثوري الخميس يناير 08, 2009 12:32 am

    لحر?ة الصهیونیة
    بصورة عامة و صنيعتها دولة اسرائیل، ?ما هو معلوم لها طموحات إقليمية و
    إقتصادیة و سیاسیة فی منطقة الشرق الأسوط و تسعی ب?ل الوسائل لتحقیق
    اهدافها المعلنة و غیر المعلنة. و ?ان الشعب ال?ردی بسبب الاضطهاد الذی
    یمارس ضده من قبل محتلی ?ردستان، فی نظر الاسرائیلییین فریسة سهلة
    لاستعماله من اجل تحقیق اهدافهم هذه، فاسرائیل استطاعت بنجاح تجنید حر?ة
    ملا مصطفی البازانی، عمیل ال?ی جی بی السابق من سنة 1964-1975 لخدمة
    اغراضها و المصادر الاسرائیلیة تؤ?د ذلك ?ما هو منشور مثلا فی ?تاب
    (الموساد فی العراق و دول الجوار). و بعد اندلاع الثورة ال?ردیة الجدیدة
    فی تر?یا بقیادة الحزب العمال ال?ردستانی عام 1984 بدأت اسرائیل هذه المرة
    باستغلال هذه الحر?ة للاقتراب من تر?یا علی نطاق اوسع و ذلك عن طریق تزوید
    تر?یا بمعلومات استخباریة عن نشاطات هذا الحزب الی ان انتهی هذا التعاون
    الاسرائیلی-التر?ی باختطاف الزعیم ال?ردی عبدالله أوجلان فی ?ینیا عام
    1999. و هذا التعاون لا یزال قائما حیث تزود اسرائیل تر?یا بمعدات خاصة
    لمحاربة الثوار الا?راد فی تر?یا، حیث عجزت تر?یا لحد الآن عن انهاء هذ ه
    الثورة بالرغم من ام?انیاتها العس?ریة التقلیدیة الضخمة.
    و ل?ن الباب
    الاوسع امام التدخل الاسرائیلی فی المنطقة و إستغلال القضیة ال?ردیة فتح
    عام 1991، بعد حرب الخلیج الاولی مع إنشاء المنطقة الآمنة فی ?ردستان
    العراق و هو ما یعرف الآن بأقلیم ?ردستان.
    انا ا?تب هذه السطور عن
    الوجود الاسرائیلی فی اقلیم ?ردستان و لا اعتمد الا علی مشاهداتی الخاصة و
    شهادات شهود التقیت بهم فی فترة سجنی من قبل مخابرات عائلة البارزانی
    المعروفة باسم (الباراستن) بین عامی 2005-2006. ولم ت?ن قضیة إجباری
    للعودة من النمسا الی ?ردستان و ثم إختطافی فی اربیل علی ید رجال
    الباراستن فی ا?توبر 2005 بعیدا عن نشاطات اسرائیل فی ?ردستان نفسها. فأن
    الضغوط علی و علی افراد عائلتی ازدادت بعد نشری لعدة مقالات حول العلاقات
    ال?ردیة الاسرائیلیة و نشاطات الموساد. ف?انت ‌هذه الضغوط و اسالیب
    الملاحقة تحمل بصمات اسرائیلیة واضحة ?ما نقرأها فی مصادر حول اسالیب عمل
    الموساد ??تاب (عن طریق الخداع ) مثلا حول ملاحقة من تعتبرهم اسرائیل عدوا
    لها. و هذا امر لا استطیع اثباته اثباتا قاطعا و ل?ن الذی استطیع اثباته
    هو التعاون بین الاجهزة الاستخباراتیة الاسرائیلیة و مخابرات عائلة
    البارزانی الباراستن و ذلك خلال مشاهداتی الشخصیة و تجاربی مع الموساد فی
    السجن. اول مرة واجهت الاسرائیلیین فی سجن الباراستن ?ان حوالی ثلاثة
    اسابیع بعد إختطافی حیث طلب منی الرائد برزان القصاب، آمر وحدة الحر?ات فی
    الباراستن بالخروج من زنزانتی الانفرادیة الی ساحة التدریبات و انا
    استغربت من هذا الامر لانی ?نت لم اری النور منذ ثلاثة اسابیع و لم یسمح
    لی حتی بالذهاب الی دورة المیاه الا مرة واحدة فی اللیل تحت حراسة مشددة و
    عینای معصوبتان. بعد خروجی بمدة وصلت مجموعة من الرجال ذو ملامع مختلطة،
    اوربیة شرقیة و شرق اوسطیة و ذو قامة قصیره نسبیا بملابس مدنیة اقتربوا
    منی و اشارات الاستهزاء بی واضحة علی وجوههم بدون ان یت?لموا. الرائد
    برزان القصاب قال لی بأن هؤلاء هم بریطانیون یتولون تدریب رجاله و ل?ننی
    ش??ت فی قوله هذا أذ أننی أعرف بریطانیا من خلال زیاراتی المتعددة لها و
    أعرف ?ذلك بانهم عادة طوال القامة و ذوو ملامح اوربیة غربیة بع?س هؤلاء.
    بعد اسابیع من هذه المواجهة ظهرت نفس المجموعة مرة اخری مع الرائد برزان
    القصاب و توجهوا رأسا نحوی ضاح?ین بدون ان یت?لموا و الرائد برزان ی?رر
    نفس ?لامه ای هؤلاء هم البریطانیون. بعد هذا الحادث بایام سالت احد الحراس
    عن هؤلاء البریطانیون و قال ب?ل صراحة بانهم اسرائیلیون یتولون تدریبهم فی
    م?افحة الارهاب و اسالیب التحقیق و انا شخصیا ?نت مسجونا فی قسم م?افحة
    الارهاب بالرغم من ان سبب سجنی ?ان نشر بعض مقالات انتقادیة لعائلة
    البارزانی. بعد قول الحارس فهمت مغزی استهزاء هذه المجموعة بی ای الانتقام
    لمقالات نشرتها حول استغلال اسرائیل للقضیة ال?ردیة و فضائح الموساد. بعد
    هذا الحارس سألت افراد آخرین من الحراس و الضباط حیث ?ان لی معرفة شخصیة
    ببعضهم ل?ونهم من ابناء مدینتی اربیل. من خلال هذا اتضح لی بان هذه
    المجوعة ?انت مختصة بم?افحة الارهاب و اسالیب التحقیق و بما ان التعذیب ?ا
    ن متفشیا فی السجن بصورة روتینة، اعتقد بان الاسرائیلیين ?انوا یدربون
    رجال الباراستن علی اسالیب التعذیب الجدیدة ایضا.
    و الاغرب من هذا ?له
    ?ان حضور افراد من عرب العراق فی قسم الارهاب للتدریب. ففی احدی المرات
    قابلت شخصا قال لی بانه عربی سنی من دیالی موجود للتدریب علی تف?ی?
    المتفجرات، ل?ننی لم ا?ن متأ?دا هل ?ان هو یتدرب علی ید الاسرائیلیین علی
    تف?ی? المتفجرات لمحاربة الارهابیین او یتعلم زرع المتفجرات خدمة للارهاب
    فی دیالی. و حتی اثناء محا?متی الاولی امام مح?مة الأمن بصورة سریة فی
    19.12.2005 حیث ح?م علی ب 30 عاما لم یغیب اسم اسرائیل، حیث سألنی الحا?م،
    من این حصلت علی معلومات حول الوجود الاسرائیلی فی ?ردستان و ت?ون لدی
    الشعور حینئذ باننی امام مح?مة اسرائیلیة و لیست ?ردیة. بعد هذه الحوادث
    اصبحت مقتنعا بان الاسرائیلیين لهم علی الاقل دور فی اختطافی و نجحت فی
    تهریب رسالة خطیة الی خارج السجن و نشرها فی موقع (ده نگه ?ان) ال?ردیة
    اتهمت فیها اسرائیل بالوقوف وراء ملاحقتی.
    بعد إطلاق سراحی تحت الضغط
    الدولی فی نیسان 2006 بحوالی شهرین تدفقت الانباء حول مغادرة رجال الامن
    الاسرائیلیین ل?ردستان تحت الضغط الامری?ی خوفا من ان وجودهم سیساعد علی
    تنامی الارهاب و انتشاره فی اقلیم ?ردستان ایضا. صحیح بان هؤلاء غادروا
    اقلیم ?ردستان و ل?ن شب?اتهم التجسسیة الواسعـة بقت للعمل ضد العراق و دول
    الجوار و اقلیم ?ردستان اصبح منطقة آمنة ل?ل مواطن اسرائیلی ینوی زیارة
    الاقلیم برا و جوا و هو مرحب به علی ?ل المستویات و المواطن العراقی
    العربی یحتاج الی ?فیل لیدخل الاقلیم و انا ال?ردی العراقی لا استطیع حتی
    الحلم بزیار‌ة قبر ابی الشهید الذی سقط من اجل ?ردستان.
    الغـــ باســـــل ـــــربي
    الغـــ باســـــل ـــــربي

    نقيب  نقيب



    ذكر
    عدد الرسائل : 3164
    العمر : 44
    المزاج : >>>>>>>
    رقم العضوية : 391
    نقاط : 5982
    تقييم الأعضاء : 2
    تاريخ التسجيل : 06/04/2008

    حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق Empty رد: حول الوجود الاسرائيلي في ?ردستان العراق

    مُساهمة من طرف الغـــ باســـــل ـــــربي الخميس يناير 08, 2009 3:08 am

    الاسرائليين يتغلغلون في كل مكان مثل الفايروسات في كردستان وفي العراق وفي تركيا وفي الاردن ومصر والخليج العربي ....يبدو انهم سيطرو من النيل الى الفرات

    للرفيق الاشتراكي الثوري اجمل تحية حمراء

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 2:57 am