ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى النسر الأحمر

أهلا وسهلا بكم فى ملتقى النسر الأحمر
رفيقى الزائر انت غير مسجل نتمنى منك التسجيل
للأستفادة من كل مميزات الملتقى

ملتقى النسر الأحمر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرى تعبوي تنظيمي


    استطلاع حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية

    النسر الأحمر
    النسر الأحمر

    الأمين العام  الأمين العام



    ذكر
    عدد الرسائل : 11994
    العمر : 40
    العمل/الترفيه : اعلامي
    المزاج : تمام
    رقم العضوية : 2
    الدولة : استطلاع حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية Palest10
    نقاط : 15848
    تقييم الأعضاء : 32
    تاريخ التسجيل : 12/11/2007
    الأوسمة : استطلاع حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية Empty

    استطلاع حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية Empty استطلاع حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية

    مُساهمة من طرف النسر الأحمر الأربعاء سبتمبر 08, 2010 4:29 am

    أجرت وحدة الدراسات المسحية في مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، مسحاً في الشارع الفلسطيني حول الفضاء الديني في الثقافة الفلسطينية، خلال الفترة الواقعة ما بين 19-21 آب الماضي، وقد شملت عينة الاستطلاع 1607 شخصاً، وكان هامش خطأ العينة ±2.4%، وقد توزع أفراد العينة بحيث شمل 1016 شخصاًَ من الضفة الغربية، و 591 من قطاع غزة. ومحور الاستطلاع حول خمسة قضايا رئيسة في هذا الفضاء وهي الدين، الموقف من الآخر الديني، السياسة، التعليم والتراث، ونشاط المرأة.

    وقد أظهرت نتائج المسح انه وعلى صعيد الدين، عبّر 37.6% من المستطلعة آراؤهم في الضفة الغربية وقطاع غزة ان التلفزيون هو أكبر مصدر للثقافة لديهم (42.4% في الضفة، 29.3% في غزة)، في حين كان اللجوء إلى الكتاب بأنواعه كمصدر للثقافة في غزة أكثر منه في الضفة (19.6% في الضفة، 23.9% في غزة)، وكذلك اللجوء إلى الدروس الدينية في المساجد كمصدر للثقافة في غزة كان أكثر منه في الضفة (12.1% في الضفة، 18.4% في غزة). اما على صعيد لبرامج المشاهدة فقد فضّل 24% من المستطلعة آراؤهم مشاهدة البرامج الدينية في التفاز، في حين فضّل 20% متابعة البرامج السياسية.

    وجاء في الاستطلاع ان 77.5% (75% في الضفة، 81.7% في غزة) يواظبون على إقامة الصلاة بشكل دائم، في حين يؤديها 16.5% بعدم انتظام. أما حوالي 6% (7.4% في الضفة، 3.4% في غزة) فهم لا يؤدون الصلاة نهائياً. كما يواظب 37.8% (33.5% في الضفة، 45.2% في غزة) على قراءة القرآن بانتظام بينما 39.4% يقرؤونه أحياناً. فقط حوالي 7% (8.4% في الضفة، 4.4% في غزة) لا يقرأون القرآن نهائياً. اما بخصوص صيام شهر رمضان فقد بلغت نسبة من يصومونه 91%، اما الذين لا يصومونه نهائياً فهم 1.4%. واعتبر حوالي 32% من المستطلعة آراؤهم (30% في الضفة و35% في غزة) أنفسهم متدينين، بينما اعتبر 53% أنفسهم متدينين إلى حد ما. أما 14.6% (16.8% في الضفة، و10.7% في غزة) فقد وصفوا أنفسهم كغير متدينين. كما ان من أجابوا بأن الدين ضروري في حياتهم فقد بلغت أكثر من 85% من المستطلعين، بينما أجاب 13.7% أن الدين ضروري في حياتهم إلى حد ما، وأقل من 1% فقط أجاب أن الدين غير ضروري في حياته.

    كما أيد حوالي 20% (18.3% في الضفة، 23.4% في غزة) الحد من البناء لدور العبادة، على اعتبار أن هناك زيادة فيها، بينما عارض ذلك ودعا إلى زيادة البناء 66.5% (69.2% في الضفة، 61.9% في غزة). هنا يبدو أن مواطني غزة يشعرون بوجود عدد كافٍ من دور العبادة أكثر من الضفة.

    هذا وقد فضل حوالي 33% من أفراد العينة (27.5% في الضفة، 42% في غزة) التعامل مع البنوك الإسلامية، في حين فضل 13.7% (15% في الضفة، 11% في غزة) التعامل مع البنوك التجارية العادية. نسبة الثلث تقريباً اعتبرت أن لا فرق بين النوعين من البنوك.

    وعند السؤال عن طبيعة المؤسسة الأحق بالتبرع، كانت الإجابة الأكبر 27.6% لصالح المؤسسة التعليمية، أما في حال المؤسسات الدينية سواء المساجد أو لجان الزكاة فقد أيد أحقية التبرع لها 42.7% من المستطلعة آراؤهم (41% في الضفة، 45% في غزة).

    واللافت للنظر أن التبرع للمؤسسات الصحية والتعليمية كافة كان تأييده ملحوظاً، في حين أن نسبة قليلة جداً 4.7% من أفراد العينة (3.3% في الضفة، 7.1% في غزة) فضلوا التبرع لإقامة الحدائق العامة.

    وعند السؤال عن المدارس المختلطة فقد تبيّن ان 25.5% من المستطلعين (30% في الضفة، 17.4% في غزة) يفضلون إرسال أبنائهم الذكور إلى مدارس مختلطة، في حين أن 22.6% (28% في الضفة، 13% في غزة) يفضلون إرسال بناتهم إلى هذه المدارس، بينما لا يفضل 72.4% (68.5% في الضفة، 79.2% في غزة) المدارس المختلطة لأبنائه الذكور، ولا يفضل هذه المدارس 75% (70.3% في الضفة، 83.2% في غزة) لبناته الإناث.

    وأبدى 92.2% اهتمامه بعلاقة أبنائه بالدين، في حين أن 5.8% من المستطلعة آراؤهم (4.7% في الضفة، 7.8% في غزة) لا تعنيه علاقة أبناءه بالدين. واعتبر 49.3% من أفراد العينة (46.2% في الضفة و54.8% في غزة) أن التدين هو أهم معيار لاختيار عروس لإبنه، تبع ذلك درجة التعليم 22.3%، والنسب 15.6%، والقدرة المادية 3.5%. وفي حالة العريس للإبنة، اعتبر 54% (50% في الضفة و60.2% في غزة) التدين أهم عامل، يليه التعليم 23% والنسب 10.3% والقدرة المادية 7.5%. كما فضل 45.2% (47.9% في الضفة، 40.4% في غزة) زيارة مكة، يليها دبي 20.5%، ثم دمشق 14.6%، تليها بيروت حوالي 12%.

    أما على صعيد الموقف من الآخر الديني، فعند السؤال عن الموقف من الديانات السماوية الأخرى، أفاد 71.3% بأن تلك الأديان محرفة، في حين أفاد 15% (18.3% في الضفة و9.5% في غزة) بأنها صحيحة. وعن الموقف من أتباع الديانات السماوية الأخرى فأجاب 71.9% (77% في الضفة، 63.1% في غزة) بأنهم يحترمونهم في حين أفاد 21.3% (17.6% في الضفة، 27.8% في غزة) بأنهم يتجنبونهم أو لا يحترمونهم. وبالنسبة للموقف من أتباع الديانات غير السماوية أفاد 37.2% (28.9% في الضفة و51.4% في غزة) بأنهم سيدعونهم للدخول في دياناتهم. أما الذي لا يعنيهم ذلك نهائياً فهم 27.3% (33.5% في الضفة، 16.6% في غزة). وبالنسبة للمصدر الأساس لتحديد وجهة نظر الشخص في الديانات الأخرى أجاب 69.7% (72.5% في الضفة، 64.8% في غزة) ديانته نفسها. أما إذا كان المصدر الاطلاع على أدبيات الديانات الأخرى فكان 14.4% منهم (16.2% في الضفة، 11.2% في غزة) أما 9% فأجابوا أن المصدر هو الاحتكاك الشخصي بأتباع تلك الديانات. وعن قدسية الديانات السماوية أجاب حوالي 60% (56.3% في الضفة، 63.5% في غزة) بأن تلك الديانات ليست على درجة واحدة من القداسة. أما الذين يعتقدون أن ذلك على نفس الدرجة فهم 16%. وبالنسبة للديانات التي يعتقد أنها الأصح فأجاب 94.5% بأنهم يعتقدون أن دينهم هو الأصح وهم بالطبع جميع المؤمنين تقريباً، 1% فقط اعتقدوا أن دينهم ليس الأصح.

    وعلى صعيد السياسية، فقد أيد 29.2% من المستطلعة آراؤهم حركة فتح (27.4% في الضفة، 32.5% في غزة)، تليها حركة حماس 8.5% (7% في الضفة، 11% في غزة)، في حين أيد مجموع الحركات اليسارية والعلمانية 9.7% من المستطلعين. أما الذين وصفوا أنفسهم بأنهم إما مستقلون وطنيون أو إسلاميون أو لا يؤيدون أحدا من الأحزاب القائمة فكانت نسبتهم 48% من أفراد العينة، منهم (54.6% في الضفة، 36.8% في غزة).

    وعند السؤال حول أي نظام حكم يفضل في فلسطين أفاد 72.7% (73.4% في الضفة، 71.4% في غزة) بأنهم يفضلون نظام حكم إسلامي، في حين أفاد 13.3% (13.7% في الضفة، 12.5% في غزة) بأنهم يفضلون نظام حكم علماني في فلسطين. وعند التفصيل حول علاقة الدين بالدولة أيد بشدة 6.3% (4.9% في الضفة و8.8% في غزة) فصل الدين عن الدولة وأيد ذلك 18.7%. بمعنى أن مجموع المؤيدين كانوا 25% من أفراد العينة، أما الذين عارضوا أو عارضوا بشدة فصل الدين عن الدولة فبلغوا 68% (69.8% في الضفة و64.7% في غزة). وبالنسبة للموقف من الانتخابات في فلسطين أفاد 39.6% بأن الانتخابات تعزز الديمقراطية، وأفاد 38.5% بأنها تعزز الديمقراطية إلى حد ما، في حين أجاب 19% أن الانتخابات في فلسطين لا تعزز الديمقراطية.

    وبالنسبة للموقف من القانون أفاد 65.8% (62% في الضفة، 72.6% في غزة) بأنهم يتوجهون إلى القضاء (غزة ثقتهم بالقضاء أكثر)، في حين يلجأ إلى القضاء العشائري 18.5% (20.3% في الضفة، 15.6% في غزة)، أما الذين أجابوا بأنهم يأخذون حقهم بأيديهم 13.4% (15.5% في الضفة، 9.8% في غزة).

    وانتقالاً الى التعليم والتراث فقد أجاب حوالي 51% من المستطلعين بأنهم يعتقدون بضرورة زيادة حصص الدين في المدارس، في حين اعتقد 2.7% فقط أن هذه الحصص بحاجة إلى تقليص (0.8% في الضفة، 6.1% في غزة)، بينما اعتقد حوالي 38% بأن عدد دروس الدين الحالية في المدار مناسب.

    وقال 65.3% (70.4% في الضفة، 56.5% في غزة) بأن مادة الدين يجب أن يدرسها مدّرس متدين، في حين اعتقد 31.6% (26.9% في الضفة، 39.8% في غزة) بأن ذلك ليس بالضرورة. كما اعتقد 51.5% أن تدريس الدين يجب أن يكون هدفه زيادة درجة التدين لدى الطلبة، في حين اعتقد 43.4% (46.9% في الضفة، 37.2% في غزة) بأن الهدف يجب أن يكون هو زيادة معرفة الطلاب بمحتوى الديانات.

    هذا واعتقد 93.2% (96.1% في الضفة، 88.2% في غزة) بأن مادة الدين يجب أن تبقى مادة أساسية في المدارس في حين اعتقد 4.6% (2.8% في الضفة، 7.8% في غزة) بعدم ضرورة ذلك. وأيد 54.2% تعليم مادة الموسيقى في المدارس في حين عارضها 38.5%.

    وفضل 59.5% تدريس أبناءه الذكور في مدارس حكومية، بينما فضل 33.9% تدريسهم في مدارس خاصة إسلامية. فقط 2.7% (2.2% في الضفة، 3.7% في غزة) فضلوا المدارس الخاصة العلمانية. وبالنسبة لتدريس البنات الإناث فضل 57.7% المدارس الحكومية و36.3% المدارس الإسلامية و2.9% (2.2% في الضفة، 4.1% في غزة) المدارس ذات الطابع العلماني.

    وأيد 68.4% (71.1% في الضفة، 63.9% في غزة) إقامة مهرجانات فنية في فلسطين في حين عارضها 28.7%.

    وفيما يخص نشاط المرأة فقد أيد 96.1% (98.9% في الضفة، 87.5% في غزة) التعليم المدرسي للنساء ويعارضه 3.6% فقط (0.8% في الضفة، 8.4% في غزة). وبالنسبة للتعليم الجامعي للمرأة أيد ذلك 95.3% في حين عارضه 4.6% منهم (2.8% في الضفة، 7.8% في غزة). وأيد 49.8% التعليم المختلط في الجامعات (62.8% في الضفة، 27.6% في غزة) بينما عارض ذلك 47.5% (33.1% في الضفة، 70.7% في غزة).

    وعن التحاق المرأة في سوق العمل فقد أيد 81.3% ذلك (87.7% في الضفة، 70.6% في غزة) بينما عارض 17.7% (11.5% في الضفة، 27% في غزة) ذلك الموضوع.

    وأيد 53.8% (65.5% في الضفة، 33.5% في غزة) الاختلاط في الأماكن العامة، وعارض ذلك 43.7% (30.7% في الضفة، 66.2% في غزة). اضافة الى 65.6% (71% في الضفة، 56.3% في غزة) أيدوا انخراط المرأة في العمل السياسي، وعارض ذلك 31.8% (25.7% في الضفة، 42.3% في غزة)، وفيما يخص فرض الحجاب على المرأة فقد ايد الفكرة 67% (65.5% في الضفة، 69.4% في غزة) وعارضها 31.8% (33.4% في الضفة، 28.9% في غزة) كما أيد 23.5% فرض النقاب على المرأة (17.7% في الضفة، 33.3% في غزة) وعارض ذلك 74.2% (79.7% في الضفة، 64.6

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 3:10 pm